٠٧ سبتمبر ٢٠٠٦

وهاجر الطير

وهاجر الطير دون ان اعرف له عنوان وسافر الطير لتصاحبنى الدموع والاحزان رحل طيرى الوحيد الذى ملك الوجدان مضى واخذ بعينيه دفىء الوجود ولكل الحنان دقات قلبى تسالنى عن رحيلك والهجران فى اواحه عمرى قلبى لا يعرف النسيان فرحيلك سيميت يوم ويقتل فجرى ويشعل النيران فماذا افعل من دونك ومن يرحمنى من هذا الهوان فساعيش على امل ان تعود يوما طيرا لا تعرف اجنحته الطيران؟

ليست هناك تعليقات:


Free Blogger Templates by Isnaini Dot Com . Powered by Blogger and PDF Ebooks