٠٧ سبتمبر ٢٠٠٦

احلي تحيه واحلي سلام لجدعان ارض العمده

احلي سلام علي طووول السلام لجدعان ارض العمده البلوجرز الرهيبين
احلي تحيه من الالفي لاوزي القبطان البلوجرز العفريت و انضف فرصه لحبشي الغالي ابن الغالي

انهم هم الماذر فاكرز

يا اهل مصر المحميه بالحراميه

الفول كتير والطعميه و البر عمار

و الاشياه معدن واهي ماشيه اخر اشيه

مادام جنابه والحاشيه بكروش و كتار

نجيب مات

رحل نجيب محفوظ بعد أن ترك عددا من المؤلفات ملأت رفوف المكتبات العربية، وتراثا أدبيا وفكريا كان له أثره الكبير في تطور الرواية العربية وضجيجا خلقته مواقفه ومقولاته الفكرية التي أدلى بها بصوته الهادئ المعهود ولكنها أثارت جدلا محتدما في مناسبات عدة.
الثورة الصامتة يقول الكاتب د.غالي شكري في كتابه "المنتمي" الذي تناول بالتحليل أدب نجيب محفوظ ودوره في تطوير الرواية العربية ان نجيب محفوظ تسلم أمانة الرواية المصرية من توفيق الحكيم وتحمل عبء الرواية العربية منذ الأربعينات"محاولا صياغة وجهها الحديث المعبر عن تناقضات المرحلة الدامية التي وصلت اليها حضارتنا".
لم ينقل محفوظ اطارا روائيا جاهزا في الأدب الغربي، كما يؤكد شكري، ولم يطبق مذهبا فكريا بعينه وانما حاول أن يكتشف الصيغة الجمالية الصحيحة "باختيار شتى الأطر الفنية والمذاهب الفكرية في أرض الواقع المصري".
وفضلا عن استنباطه صيغته الجمالية من الواقع المصري، فانه استقى مواضيع العديد من رواياته (خاصة الأوائل منها) من التاريخ المصري كما في حالة "عبث الأقدار، 1939" و"رادوبيس، 1943" و"كفاح طيبة، 1944" بالاضافة الى رواية "ليالي ألف ليلة" المستوحاة من التراث الأدبي العربي .
وكما استقى شكل أدبه ومضمونه من الواقع المصري فان نجيب محفوظ اضطلع بمهمة نضالية شجاعة تجاه مجتمعه ولكن بصمت طوال فترة عطائه الأدبي.
هناك سؤال تردد عبر العصور حول وظيفة الأدب وان كان يضطلع بمهمة مباشرة تتناول الواقع الاجتماعي والسياسي السائد في مجتمع ما، وولدت حول ذلك العديد من النظريات بعضها ينادي بوظيفة اصلاحية مباشرة للأدب وبعضها على النقيض الاخر ينكر اي دور له خارج نطاق الدور الجمالي، وبين هاذين النقيضين اتسعت الفسحة للعديد من الأراء الأخرى التي شغلت الحركة النقدية العربية والعالمية منذ نعومة أظفارها.
يمكن أن نطلق لقب "الثائر بصمت" على نجيب محفوظ اذا أخذنا بعين الاعتبار الدور الذي لعبه أدبه في تفاعله مع الواقع الاجتماعي بل والسياسي المصري على مدى عقود، بصمت ودون ضجيج أو ادعاء.
نطق هذا الصامت في وقت صمت فيه الناطقون، وكان صوت أبطال رواياته وقصصه القصيرة هو الصوت "السياسي" الوحيد المسموع طوال الحقبة الناصرية التي شهدت انتحار النقد السياسي بل حتى الثقافي.
في تلك الحقبة شكل أدب نجيب محفوظ حزبا سياسيا قائما بذاته، يقاتل بهدوء وينتقد برصانة ويحلل بذكاء أمراض الواقع الاجتماعي-السياسي في وقت اختار الاخرون اما التصفيق أو الصمت.
صور محفوظ في رواياته الأمراض الاجتماعية المستشرية والتيارات السياسية والفكرية التي اضطربت تحت السطح الراكد لمياه الحياة السياسية المصرية، وقد كتب محفوظ عام 1977 قائلا:"لا تخلو رواية من رواياتي من السياسة"، ولكن أي سياسة ؟ السياسة التي نجدها في روايات نجيب محفوظ اما تسقط المعاصر على الغابر أو ترصد الحاضر وتصوره اما بمباشرة أو برمزية.
في رواية "اللص والكلاب" نجد الصراع بين المبادئ والخيانة والتخلي كما نستطيع رصد موقف ثوري من النمطية والمفاهيم السائدة، فنجد البطلين الايجابيين في الرواية هما لص ومومس، وطبعا البطولة الايجابية هنا تفهم بشكل نسبي وضمن نسيج وتركيب الرواية ذاتها.
أما في رواية "ثرثرة فوق النيل" التي كتبها محفوظ عام 1966 فنجد تحليلا لافات المجتمع المصري التي بناء عليها استطاع الكاتب "التنبؤ" بهزيمة عام 1967 والصحوة المؤقتة التي أعقبت الصدمة (حين صدمت السيارة التي كانت تستقلها شلة مستهترة فلاحة، والمأزق الذي نجم عن ذلك ودفع الجميع للتفكير بطريقة للخروج من المأزق).
وفي رواية "الكرنك" تصوير لارهاب النظام وغياب الديموقراطية، وفي روايات ومجموعات قصصية أخرى نرى اطلالات لشخصيات متنوعة وعلاقاتها المختلفة بالنظام من اعتباره خائنا للمبادئ التي جاء محمولا عليها الى السلطة الى اعتباره "مخربا" للتركيبة الاجتماعية- الاقتصادية السائدة في المجتع المصري الى الحماس غير المشروط لطروحاته وشعاراته.
"مات الملك، عاش الملك" وبخلاف مواقف العديد من الكتاب المصريين الآخرين الذين إما التزموا الصمت أو اختاروا مداهنة النظام لينقضوا عليه بعنف فور موت الزعيم ويبدأوا التملق "للملك الجديد"، التزم محفوظ بخطه الناقد بهدوء واحتفظ بمبضعه يشرح فيه "مجتمع الانفتاح" ويقدم لنا شخصيات انتهازية جديدة تسلقت السلم الجديد وبدأت في نهش النظام السابق الذي اختارت محاباته في أوج سلطته، كما يقدم لنا الطبقة الجديدة المغلوبة على أمرها التي تصارع من أجل هدف "اسمى" جديد يتمثل في تامين "الخلو" للحصول على شقة يبدأون بها الحياة الزوجية.
كما يقدم لنا محفوظ نموذجا ليس جديدا في جوهره بقدر ما هو جديد في افتقاره الى الحد الأدنى من الحس الضميري والاخلاقي، أعني بها طبقة "المتسلقين" والـ"هباشين" الذين انقضوا على الفرص التي أتاحتها سياسة الانفتاح الجديدة دون أدنى تردد في الدوس بالأقدام على كل من تضعه الظروف في طريقهم بلا هوادة أو رحمة.
ويرصد محفوظ ارهاصات مجتمع الانفتاح الذي وجد نفسه في وضع غير قابل للتصديق وافرازه مواقف متباينة للمصدومين ربما تلخصها عبارة رددتها احدى شخصياته في رواية "ليالي ألف ليلة" وهي عبارة "مذهب للسيف ومذهب للحب" التي رددها شيخ يجسد الموقف السلبي المسالم من "الشر" في الوقت الذي يعترف فيه بوجود من يوحي له الوضع "بامتشاق السيف".
وقد أفرد محفوظ مساحة في بعض رواياته لمن امتشقوا السيف، فنجده في رواية "ليالي ألف ليلة" يصور الغليان الذي اجتاح المجتمع المصري في أجواء الاعتقالات وتقييد الحريات، وفي رواية "يوم قتل الزعيم" نجده قد ربط السبب بالمسبب.
أين يقف الراوي ؟ أين كان يقف نجيب محفوظ من الشخصيات التي صورها في رواياته وقصصه ؟ لقد التزم الحياد طبعا، ولكننا كقراء لا بد أن نلاحظ من الطريقة التي يصيغ بها مصائر الشخصيات والطرق التي يقودها اليها والزوايا التي ينظر اليها منها انه مع وقوفه على ناصية المشهد، الا انه يبتسم أحيانا ويقطب أحيانا أخرى ولكن دون أن ينفعل أو يصطنع المبالاة.
لا بد أن يلاحظ القارئ نظرته الى الشخصيات التي تمثل اليسار واليمين السياسي على انها "هامشية وغير فاعلة" ولا بد أن نلاحظ شيئا من السخرية المبطنة في تصويره لبعض شخصيات البرجوازية الصغيرة المتطلعة الى فوق دائما والتي تتخبط في لهاثها باتجاه القمة التي تصبو اليها، وأحيانا تكبو أو تسقط فيدك عنقها.
كما أسلفنا مواقف محفوظ من شخصياته وأحداثه ليست "مواقف معلنة" وهي بعيدة كل البعد عن المباشرة والوعظ .
اكتمال الدورة وحتمية الأفول قبل أشهر صرح الكاتب الكولومبي العالمي غابرييل غارسيا ماركيز أنه يحس ان الوقت قد حان لتوقفه عن الكتابة، لانه لم يعد يحس بالكلمات والأفكار تنساب بسلاسة عبر قلمه.
نجيب محفوظ وصل الى هذه المرحلة ربما تحت ضغط عامل قسري، فهو الذي يعاني من مشاكل في الرؤية كان قد تعرض لاعتداء على حياته ترك احدى يديه شبه مشلولة، وكانت هذه هي النقطة التي اعتزل فيها الكتابة.
لكن الرحلة من القمة ابتدأت قبل ذلك ، فقد وصل محفوظ الى نقطة اكتملت فيها رؤيته الحضارية والثقافية التي وجدت تعبيرا لها في كم هائل من الأعمال الروائية والقصصية وعدد كبير من الأحاديث التي أدلى بها والندوات التي شارك فيها.
لقد وصلت رؤيته وفعله الأدبي نقطة القمة التي يفضل الكثيرون التوقف عندها، ولكن محفوظ اختار البقاء في الصورة لفترة أخرى شهدت بداية انحدار تدريجي بلغ أوجه (أو ربما حضيضه) في الكلمة التي كتبها (أو كتبت باسمه) وتليت في معرض الكتاب الدولي في فرانكفورت عام 2004 والذي كان فيه العالم العربي ضيف شرف على المعرض، فقد كانت تلك الكلمة مفككة وهزيلة الشكل والمضمون. عندها أحس الكثيرون بالحزن لفشل هذا الشخص العبقري في تحديد نقطة الصمت الحكيم، ليكون ما يتركه في الذاكرة هو قمة عطائه.
وقبل ذلك قال محفوظ في مقابلة صحفية مشيرا الى أحدى رواياته الأخيرة انها "لم تكن ضمن مخططاته، ولكن بقيت لعض الشخصيات من رواية "المرايا" دون استخدام، فكتب لها رواية"، مما يلقي الضوء على مفهوم للكتابة لا علاقة له بمفهوم وأسلوب عمل محفوظ في أوج عطائه.
كذلك بدأ محفوظ يقع في أخطاء في قصصه الأخيرة لم تكن تميز ما كتبه في مرحلة سابقة، فقراءة في قصة "أهل القمة" التي تحولت الى فيلم يحمل نفس العنوان، تجعلنا نجد بصمات محفوظ العبقرية من حيث فهم السيكولوجية البشرية، ولكننا نجد أيضا بعض الهنات والهفوات التي لم تكن تميز كتابته.
احدى شخصيات هذه القصة مثلا تقول واصفة وضعا ما مرت به: قال لي ..........فلمعت عيناي (......) فقال لي........... الشخصية كانت "راوية مشاركة" في ذلك الجزء من القصة، وهي بالتالي لا يمكن أن تصف "لمعان عينيها"، الراوي يستطيع قول ذلك فيما يتعلق بشخصية أخرى، أما الراوي المشارك فلا، وهذه هفوة من غير المفروض أن يقع بها حتى كاتب مبتدئ.
اذن أصر محفوظ على استكمال الدورة الطبيعية، فمن القمة بدأ تدريجيا بالنزول الى أن توقف عن الكتابة لأسباب موضوعية، ويتمنى الكثير من قرائه ومحبيه لو كان فعل ذلك مختارا في مرحلة أبكر، كما فعل الكاتب الكبير غابرييل غارسيا ماركيز.

لافتة لأحمد مطر


أمس اتصلت بالأمل !
لافتة لأحمد مطر

قلت له: هل ممكن؟ أن يخرج العطر لنا من الفسيخ والبصل؟
قال: أجل.
قلت: وهل يمكن أن تشعَل النار بالبلل؟
قال: أجل.
قلت: وهل من حنظل يمكن تقطير العسل؟
قال: نعم.
قلت: وهل يمكن وضع الأرض في جيب زحل؟
قال: نعم، بلى، أجل.. فكل شيء محتمل.
قلت: إذن عربنا سيشعرون بالخجل؟
قال: تعال ابصق على وجهي... إذا هذا حصل ..

ABOUT THE EGYPTIAN ARMY

UnitsHQ, Operations Authority: Cairo HQ, Second Field Army: Ismaelia HQ, Third Field Army: Suez HQ, Western Military Region: Sidi Buraimi HQ. Central Military Region: Cairo HQ, Northern Military Region: Alexandria HQ, Southern Military Region: Assiut 4 armored divisions (each consisting of 2 armored brigade and 1 mechanized brigade, and 1 artillery brigade). 8 mechanized infantry divisions (each consisting of 1 armored brigade, 2 mechanized brigades, and 1 artillery brigade). 1 Republican Guard Armored Brigade. 4 independent armored brigades. 2 independent infantry brigades. 1 airmobile brigades. 1 airborne brigade. 6 commando groups. 15 independent artillery brigades. 2 heavy mortar brigades. 6 ATGW brigades. 2 SSM brigades

ArmyThe army has always been the largest and most important branch of the armed forces. The army had an estimated strength of 320,000 in 1989. About 180,000 of these were conscripts. Before the June 1967 War, the army divided its personnel into four regional commands. After the 1967 debacle, the army was reorganized into two field armies--the Second Army and the Third Army, both of which were stationed in the eastern part of the country. Most of the remaining troops were stationed in the Nile Delta region, around the upper Nile, and along the Libyan border. These troops were organized into eight military districts. Commandos and paratroop units were stationed near Cairo under central control but could be transferred quickly to one of the field armies if needed. District commanders, who generally held the rank of major general, maintained liaisons with governors and other civil authorities on matters of domestic security.
The army's principal tactical formations in 1988 were believed to include four armored divisions (each with two armored brigades and one mechanized brigade); six mechanized infantry divisions (each with two mechanized brigades and one armored brigade); and two infantry divisions (each with two infantry brigades and one mechanized brigade). Independent brigades included four infantry brigades, three mechanized brigades, one armored brigade, two air mobile brigades, one paratroop brigade, and the Republican Guard armored brigade. These brigades were augmented by two heavy mortar brigades, fourteen artillery brigades, two surface-to-surface missile (SSM) regiments, and seven commando groups. Each consisted of about 1,000 men.
Although disposition of the forces was secret, foreign military observers estimated that five Egyptian divisions were in camps west of the Suez Canal while half a division was in Sinai. The Second Army was responsible for the area from the Mediterranean Sea to a point south of Ismailia; the Third Army was responsible from that point southward to the Red Sea. The government deployed the armies in this way partly because of a desire to protect the canal and the capital from a potential Israeli invasion and partly because the housing facilities and installations for the two armies had long been located in these areas. The commander of the Western District controlled armored forces supplemented by commando, artillery, and air defense units (possibly totaling the equivalent of a reinforced division) that were stationed at coastal towns in the west and in the Western Desert (also known as the Libyan Desert) facing Libya.
Even though the Egyptian military became oriented toward the West after the October 1973 War, it still had large amounts of Soviet equipment in its arms inventory. As of 1989, an estimated five of the twelve divisions and portions of other units had made the transition to American equipment and order of battle. The stock of main battle tanks consisted of 785 M60A3s from the United States, together with more than 1,600 Soviet-made T-54, T-55, and T-62 models. Some of these older Soviet tanks were being refitted in the West with 105mm guns, diesel engines, fire-control systems, and external armor. Armored personnel carriers (APCs) consisted of 1,000 M-113A2s from the United States, more than 1,000 BTR-50s and OT-62s from the Soviet Union, and about 200 Fahds, which were manufactured in Egypt based on a design from the Federal Republic of Germany (West Germany). The army also had more than 700 infantry combat vehicles that were manufactured by the Soviet Union and Spain. Egypt also launched a program to increase the mobility of artillery and rockets by mounting them on the chassis of tanks and APCs.
The army possessed a variety of antitank rockets and missiles, including older Soviet models, Egyptian rocket systems derived from the Soviet ones, and Milan missiles from France, Swingfire missiles produced in Egypt under British license, and TOW (tube-launched, optically sighted, wire-guided) missiles from the United States. The army mounted the TOWs and Swingfires on locally built jeeps. A plan to add TOWs to Fahd APCs was still at the prototype stage (see table 13, Appendix).
During the 1980s, the armed forces implemented a program to improve the quality and efficiency of its defense system by introducing modern armaments while reducing the number of personnel. The army was expected to lose more personnel than the other branches of the military. The army, however, had little incentive to cut its enlisted strength because doing so would further reduce the need for officers, who were already in excess of available positions. Moreover, service in the army helped relieve the nation's unemployment situation and provided some soldiers with vocational training. Nevertheless, plans called for a reduction in army strength by as much as 25 percent.
During each of the wars with Israel, the army had demonstrated weaknesses in command relationships and communications. Under the influence of Soviet military doctrine, higher commanders had been reluctant to extend operational flexibility to brigade and battalion commanders. Rigidity in planning was another shortcoming. Commanders reacted slowly in battlefield situations; the system did not encourage initiative among frontline officers. Prior to the October 1973 War, the army made many improvements in the way it prepared officers for combat. Moreover, the complex planning that preceded the Egyptian crossing of the Suez Canal and the execution of the initial attack demonstrated a high level of military competence. Later, however, when Israel launched its counterattack, the Egyptian high command reacted with hesitation and confusion, enabling Israel to gain the initiative in spite of determined Egyptian resistance.
Decision making in the army continued to be highly centralized during the 1980s. Officers below brigade level rarely made tactical decisions and required the approval of higher-ranking authorities before they modified any operations. Senior army officers were aware of this situation and began taking steps to encourage initiative at the lower levels of command.
A shortage of well-trained enlisted personnel became a serious problem for the army as it adopted increasingly complex weapons systems. Observers estimated in 1986 that 75 percent of all conscripts were illiterate when they entered the military and therefore faced serious obstacles when trying to learn how to use high-technology weaponry. Soldiers who had acquired even the most basic technical skills were eager to leave the army as soon as possible in search of higher-paying positions in the civilian sector. By United States standards, the army underutilized its noncommissioned officers (NCOs), many of whom were soldiers who had served a long time but had not shown any special aptitude. Officers with ranks as high as major often conducted training that would be carried out by NCOs in a Western army. In a move to retain welltrained NCOs, the army in the 1980s started providing career enlisted men with higher pay, more amenities, and improved living conditions.
The Frontier Corps, a lightly armed paramilitary unit of about 12,000 men, mostly beduins, was responsible for border surveillance, general peacekeeping, drug interdiction, and prevention of smuggling. In the late 1980s, the army equipped this force with remote sensors, night-vision binoculars, communications vehicles, and high-speed motorboats.
The 1991 Gulf War, in which Iraqi equipment, several generations newer than Egypt’s Soviet equipment, was badly outclassed by Western types, convinced the Egyptian military that it must devote more effort to replacement than upgrading of old equipment. The arms reductions following the CFE treaty and the end of the Cold War provided the means. Talk of upgrading T-55 MBTs gave way to scrapping them, one-for-one, as surplus US Army M-60s were acquired and converted to M-60A3 standard. Even so, while some 700 M-60s had been acquired by mid-1992, updating fell behind schedule and more than half the Army’s equipment was still of Eastern origin. A replacement APC, able to keep up with M1A1, was the main priority. It was announced in October 1992, that major purchases of new US military equipment would be postponed until 1997 or later.
The London-based Sunday Times newspaper said on 12 August 2001, that Egypt was considering sending its Third Army into the demilitarized Sinai Peninsula. The newspaper, quoting a senior Egyptian security source, said that the Egyptian Government would send in the army if Israel moved into Palestinian territories. President Mubarak had come under increasing pressure to help the Palestinians, the paper said. A Third Army exercise took place east of Cairo in September 2001. Israeli security sources said the prospect of an Egyptian military intervention is being considered. They told the Times that an Egyptian invasion of the Sinai would be regarded as a violation of the 1979 peace treaty with Israel.
In early September 2001, Egypt’s Third Field Army held a major exercise near the Suez Canal. The exercise was meant to train the military to repel any attack from Israel.

وهاجر الطير

وهاجر الطير دون ان اعرف له عنوان وسافر الطير لتصاحبنى الدموع والاحزان رحل طيرى الوحيد الذى ملك الوجدان مضى واخذ بعينيه دفىء الوجود ولكل الحنان دقات قلبى تسالنى عن رحيلك والهجران فى اواحه عمرى قلبى لا يعرف النسيان فرحيلك سيميت يوم ويقتل فجرى ويشعل النيران فماذا افعل من دونك ومن يرحمنى من هذا الهوان فساعيش على امل ان تعود يوما طيرا لا تعرف اجنحته الطيران؟

مداخل الجن للجسم البشري و حقيقة الهلاوس و الهواتف والحضور الكامل علي الجسد

مداخل الجن للجسم البشري و حقيقة الهلاوس و الهواتف والحضور الكامل علي الجسد بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام علي اشرف خلق الله محمد بن عبد الله و علي اله و صحبه و من والاه . اما بعد فهذا و الله اعلي واعلم التفسير العلمي و التشريحي لكيفية تخييل الجن للانسان اشياء و احداث لم تتم او لم يلاحظها و يراها حقيقتا الا الشخص المعني بالسحر او المس او التطير . فمن المعلوم مبدايا ان الانسان خلقه الله في عالم الماده التي تنطبق عليه قوانين الفزياء و الفزياء الكميه من سرعه و كتله و قوه و ضغط و طاقه و ما الي ذلك . اما الجن فهم في عالم الروح الذي لا تنطبق عليه اي من قوانين الماده فهو عالم اثيري اشبه بالاشعه ان صح الوصف فلا تنطبق عليه القوانين الماديه الفزيائيه الا اذا انتقل الي و ضع مادي ما مثل ان يتجسد في اي صورة كانت من الصور المعروفه لتجسد الجن . هذا هو احد الفروق الجوهرية الاساسيه بين عالم الانس (المادي) و عالم الجن (الروحي) . فكيف يتم التأثير او الاحتكاك بين العالمين . اولا الجن بسبب انه لا ينتمي لعالم الماده فلا يمكن تمييزه و قياسه بقوانين الماده اي لا تسمعه لا تراه لا تحس به باي من الحواس الماديه المعروفه و هو مصداقا لقوله تعالي (يراكم هو و قبيله من حيث لا ترونهم) فنحن لا نستطيع ان نميزهم باي من اجهزة القياس او حواس التمييز و هم في الصورة الطبيعيه لهم . اما عن روئيتهم لنا فيكون ان تاثيرات انعدام قوانين العوائق الماديه التي ترغمنا نحن البشر علي مثلا الالتفاف حول حائط للمرور منعدمه بالنسبه لجسم - ان صحت التسميه - اثيري غير مادي فبامكانه النفاذيه خلال العوائق الماديه بسهولة حركتك في الهواء لانه لا يعتبر وسطا بالنسبه اليه . فسبحان البديع . و مع العلم انه يتمتع بالبصر والسمع و الاحساس و التمييز والعقل كما نقل لنا القران الكريم في اكثر من موضع فانه يستطيع ان يري فلا تعيقه الحجب الماديه بسبب انعدام اسبابها كما سلف ان وضحنا فيكون ان يرانا ولا نراه . استنادا علي ماسبق فان الجن يمكنه باذن الله ان يتحول من قوانين عالمه الاثيري الي قوانين عالمنا المادي و من هنا لا يستطيع ان يمارس اي من الخواص التي يتمتع بها في عالمه فيكون مقيد بقوانين عالمنا الفزيائيه فمثلا اذا ما كان جنيا متجسدا في صورة كلب اسود فاذا ما حملت عليه و قتلته يوت الجني في الحال ليس بالتبعيه لقتل الصوره ولكن لموته هو فعلا موتا محققا كما تموت انت بالقتل مثلا . اما عن تلبسه للاجسام الماديه فان من الخصائص التي منحهم الله انه يستطيع ان يؤثر او يغير في الحاله الفزيائيه للماده بسهوله تامه فنري ان جنيا عفريتا قال للملك النبي سليمان عليه السلام انه ياتيه بعرش بلقيس في انهاء مقامه فلك ان تتخيل ان المقام قد ياخد الساعه فان الجني سيتحرك الي اليمن من فلسطين و يخفي العرش ويحمله الي فلسطين مره اخري في هذا الوقت ...... لا ليست قوه بالمعني المتعارف عليه بيننا بني ادم و لكن هي قدره منحه ربه وربنا اياها ان يمتلك سهولة التغيير و التاثير في الماده و تتفاوت قواهم بالنسبه لمدي التاثير في الماده بالنسبة لنا . فمنهم من يحمل عرش من اليمن الي فلسطين وهو عليه امين و منهم من يحمل الاحجار الثقال و يقيم المسلات العظيمه و منهم من لا يقدر الا ان يحرك كوب ماء علي لوحة ويجا مضحكه . نعود للتلبس بالماده . ان الماده جماد و حي و الجماد اللذي لا روح له ولا اراده ولا وعي له اما الحي فما هو الا جماد فيه الاراده و الوعي و الروح التي هي من علم الله فقط و ما اوتينا عن علمها الا القليل فلا مجال للخوض في غمارها الان و سنتطرق باذن الله لهذا الموضوع . اما عن تاثير الجن في الماده الجماد فهو بالتحريك و التغيير اما عن الماده الحيه فيكون لها مجال من الطاقه حولها اقوي من الجماد لوجود الروح اللتي هي المسبب لهذه الهاله التي تنبثق من جسد الحي . فكيف يوثر الجن في الحي اولا الجن يعرف تماما كيف يعمل جسد الحي كيف يسير الدم و من اين والي اين و ما وظيفة كل عضو و توصيلات الاعصاب و اوامرها المختلفه و مواضع المخ و تنفيذاته وتفنيداته و ما الي ذلك . فعندما يتمكن الجن باذن الله ان يدخل الي جسد حي يسير مع مجر الوصلات المختلفه في الجسد و من المعروف ان المخ هو المسيطر علي جمع العمليات اللتي تتم في الجسم فمثلا اذا اردت ان تحرك زراعك فان المخ يا خذ الامر من الوعي و ينقله للمنفذ عن طريق الوصلات الكهربائيه العصبيه فيتحرك الزراع بالطريقه التي املي وعيك لمخك تنفيذها . فيقصد الجن المخ مباشراة لياخذ بزمام الامور جزئيا او كليا او حتي بزمام احد الحواس لفتره قصيره كما ان ارادة الحي و وعيه تلعب دورا مهما في تسهيل او تصعيب او منع دخول الجني للجسد الحي فنري انه اذا ذهب عقل الانسان من خمر و ما شابه يسهل دخول الجن و حين النوم تكثر الكوابيس التي تسببها الشياطين و هكذا . يدخل الجن الي جسد الانسان عن طريق اختراق تلك الحجب الطاقيه في عدة مواضع منها علي سبيل المثال لا الحصر حالة الفزع الشديد او الفرح الشديد او الانتشاء الشديد او الغفله الشديده حيث تكون منافذ معينه تختلف مفتوحه في حجب الطاقه لهذا الانسان فيتمكن من الدخول الي ما بعد الحجب اي الجسد فيتوجه مباشرا الي المخ و يبدا العبث . وقبل ان اشرح كيف يعبث اقول ان هذا الحاجز بيننا وبينهم يقوي بالايمان و ذكر الله و تدبر الكتاب و حفظ السنه و الحفاظ علي الفروض و طاعة الرحمن كما ان الملائكة الحفظه يحمون الانسان من التخطف من الشياطين اما اذا اذن الله بالمرض فلا راد لقضائه . فالحمد لله رب العالمين . بعد ان يخترق الجني دفاعات الانسان المتتاليه من حفظه و حجب طاقه و خلافه مما لا يعلمه الا الله يبدا في العبث بالانسان عن طريق الوساوس و ما الي ذلك و من اشهر هذه الوساوس ان يري الانسان اشاء لا يراها الا هو مثل ان يظهر له و يحادثه احدهم و لا يراه الا هذا الانسان فهذه لا تعتبر هلوسه سمعيه بصريه كما في الحالات المرضيه المتقدمه للاكتئاب و لكنها مشابهه لها . ففي حالة الاكتائب يقوم الاوعي المريض بتوليد هذه الوساوس القهريه و دمجها في المؤثرات الخارجيه تلقائيا فكان يريك اللاوعي امور عجيبه من وحوش تنظر اليك و ما الي ذلك من هلاوس المرضي عفانا الله و اياكم . اما عن ما يفعله الجن فانه علي سبيل المثال حين يحب ان يري الانسان شيئا فانه يقف علي الجزء الخاص بترجمة الصور في المخ و يستقبل ما يرسله العصب البصري من صور يراها الانسان فعليا و يضيف عليها هو المؤثرات التي يريد فمثلا الانسان يشاهد شارعا خاويا فيضيف علي هذه الصوره - اي الجني - صوره لمارد عملاق يسد هذا الشارع و من ثم يطلق هذه الاشاره المعدله للمخ ليقوم بترجمت ما وصل اليه فتكون الصوره التي يدركها الوعي ليست شارعا خاليا كما نراه نحن بل شارعا يقف فيه ماردا عملاقا كما عدلها الجني . و هكذا بالنسبه للهلاوس السمعيه يلتقط الجني طرف العصب السمعي الواصل للمخ و يضيف لما نقله العصب اي مؤثر يريد الانسان ان يسمعه فيترجمه المخ كما وصله معدلا من قبل الجني فيسمع الانسان اشياء لا اصل لها لا نسمعها نحن كا ان يسمع اناسا يتحدثون له او صراخا او ما شابه عافانا الله واياكم . و قد يحرك الجني الانسان بالكامل بان يقطع اتصال الوعي او الاراده بالمخ و يعبث هو كما يشاء بالانسان كحالات التلبس الكامل و الحضور الكلي . و قد يصيبه بالجنون بان يعبث بترتيب الاشارات و اتجاهاتها و مراكز الذاكره و ما الي ذلك فيصاب الانسان بالصمم او العمي او الشلل او الخرس بسبب قطع الاتصال بالمراكز المختصه بحركة واشارات هذه الاجزاء عن الاعصاب النختلفه حسيه كانت او حركيه . و اخيرا الحمد لله الذي خلق الداء والدواء و دواء هذا المرض هو ذكر الله و تلاوة كتابه و ما فيه من اسرار العلاج لكل داء و هناك طريقه اثبتت فاعليه في هذا الصدد و هي تلاوة ايات الرقيه من القران علي محلول ملحي او سكري و تعاطيه عن طريق الدم فيتحرك المحلول المبارك بايات الله المحكمات في الدم مطاردا الخبيث حتي يخرجه او يقضي عليه و ولان الجن المسلم لا يؤذي المسلمون او البشر عموما فان الجن المتلبس غالبا ما يكون كافرا بالرحمن فتقضي عليه الايات المتلوه علي المحاليل باذن الله تعالي و ان كان مسلما عاصيا ظالما لنفسه فانه لا يحتمل و يخرج من جسد المصاب فورا اما لو كابر و عصي الرحمن و اصر علي ظلمه فانه يلقي مصير الاخر . و اخيرا الحمد لله رب العالمين علم الانسان ما لم يعلم .

IF I COULD HAVE MY WASTED DAYS BACK WILL I USE THIM TO GET BACK ON TRACK !!

If I could have my wasted days back , will I use them to get back on track ! I always ask my self this question and I always answer yes sure thing . but recently I was thinking no . no I will not . That is who I am . all the things that I have done represents me and I shall do them again once more . but this time with great sorrow . I can not find the ability in me to change the thing that I be .but I say to my self that I can learn from my mistakes . and if my god will give me this chance . I shall never disappoint Him once again . but it hits me like bullet "do not expect sweet taste from salt" . It is salt . that is what he is . he will never be any thing rather than himself . but when I searched inside myself . I found that I was in many mistakes . I am not a solid thing to expect from me the same reaction for the same action . I am a living thing . I can commit myself to something and adapt myself into it . I can ask god help once more . he will not fail me I know him he is great .

Free Blogger Templates by Isnaini Dot Com . Powered by Blogger and PDF Ebooks